![]() |
|
12
يوليو
2020
|
وزير الصحة السابق د. جعفر علاوي وعلى صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك :
نشر منذ Jul 12 20 am31 08:54 AM - عدد المشاهدات : 1555
|
الاعلام العراقي/ وكالات
وزير الصحة الحالي فاسد و مرتشي و تسجيل
الاصابات الوهمية يصب في مصلحة فساد الحكومة
لكي تتمكن من سرقة الميزانية بدون انجاز مشاريع و تقديم خدمات ليصبح أسهل انواع السرقة
تحت ظل وباء كورونا الذي لا يتجاوز عدد المصابين فيه 500 مصاب يومياً و عدد المتوفين لا يتجاوز ال10 يومياً
كل هذا تحت رعاية الدولة الفاسدة و علمها ..
سأقول لكم كلمتي التاريخية الوباء في العراق شارف
على الانتهاء لكن الحكومة سوف لن تعلن ذلك و سوف تستمر بأصاباتها الوهمية و الاكثر
من ذلك انها ستخفي ذلك سنينٌ طوال من أجل ان تفلس كل ميزانيات الاعوام المقبلة و الأعظم
من ذلك انكم لن تروا انتخابات مبكرة من هذه الحكومة و لا حتى انتخابات في عام 2022
بل ستبقى هذه الحكومة حتى تكمل 4 سنوات بحجة الوباء و الان اتحدث بصفتي طبيب و ليس
وزيراً سابقاً ان وباء كورونا يمكن التعايش معه كما تعايشت معه كل الدول العربية فهلا
فكرت للحظة كيف السعودية تقيم الحج هذه السنة لسكان دولتها و هم يسجلون الاف الاصابات
و كيف 12 دولة اوربية فتحت حدودها و عادت كل الاشياء الى طبيعتها حتى دوريات كرة القدم
..
و أمريكا التي لم تعلن حظر التجوال و لا
يوماً منذ بداية الوباء .. كل الدول تعايشت مع الوباء الا وزير صحتكم المستفيد من خوف
الناس و بقاء الامور على وضعها ..
و اخيراً اقول لا حافظ الا الله وحده .#عاجل
وزير الصحة السابق د. جعفر علاوي وعلى صفحته الرسمية
على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : وزير الصحة الحالي فاسد و مرتشي و تسجيل الاصابات الوهمية يصب في مصلحة فساد الحكومة لكي تتمكن من
سرقة الميزانية بدون انجاز مشاريع و تقديم خدمات ليصبح أسهل انواع السرقة تحت ظل وباء
كورونا الذي لا يتجاوز عدد المصابين فيه 500
مصاب يومياً و عدد المتوفين لا يتجاوز ال10 يومياً كل هذا تحت رعاية الدولة
الفاسدة و علمها ..
سأقول لكم كلمتي التاريخية الوباء في العراق شارف
على الانتهاء لكن الحكومة سوف لن تعلن ذلك و سوف تستمر بأصاباتها الوهمية و الاكثر
من ذلك انها ستخفي ذلك سنينٌ طوال من أجل ان تفلس كل ميزانيات الاعوام المقبلة و الأعظم
من ذلك انكم لن تروا انتخابات مبكرة من هذه الحكومة و لا حتى انتخابات في عام 2022
بل ستبقى هذه الحكومة حتى تكمل 4 سنوات بحجة الوباء و الان اتحدث بصفتي طبيب و ليس
وزيراً سابقاً ان وباء كورونا يمكن التعايش معه كما تعايشت معه كل الدول العربية فهلا
فكرت للحظة كيف السعودية تقيم الحج هذه السنة لسكان دولتها و هم يسجلون الاف الاصابات
و كيف 12 دولة اوربية فتحت حدودها و عادت كل الاشياء الى طبيعتها حتى دوريات كرة القدم
..
و أمريكا التي لم تعلن حظر التجوال و لا
يوماً منذ بداية الوباء .. كل الدول تعايشت مع الوباء الا وزير صحتكم المستفيد من خوف
الناس و بقاء الامور على وضعها ..
و اخيراً اقول لا حافظ الا الله وحده .