|
27
يناير
2019
|
عارية!!
نشر منذ Jan 27 19 pm31 03:42 PM - عدد المشاهدات : 1905
|
قدْ كان تحت ثوبها نهدان متفجرتان بالأنوثة،
الكل كان يتمنى لو يرى لون حلمتيها فقط .
الى أنْ أحبّت رجلًا يشبهُ برج إيڤل في
فرنسا؛ الكل يتمنى الوقوف في حضرته، لكنّه تمنّاها هي ذات النهدين البارزين ، خوفًا
على فقدانه خلعت ثوبها و ردّتْ بصوتٍ انثويَّ تطلب منه فعل ما أراد فعله..
·
أقترب ،
نظر اليها الوسيم مبتهجًا بما قالته و مسح
رأسه بكفيه الاثنتين و قال :
·
لطالما تمنيتُ هذه اللحظة ، أمّا الآن اريدُ منكِ
الخضوع تحت قدمي كما تفعل بقية النسوة تحت برج إيڤل ..
رفعتْ حاجبيها و احسّت انّه يريدها أمّةً
له .
من ثمَ جلست ؛جلست و هي تنظر لعينيه؛ تنظر
بأَنتظارٍ و صبرٍ مُلّحٍ لردة فعلهِ..
وقالت له :
دَع كبريائي ينحني لكَ
خُذ ما تبّقى مِن صبري
فَليس كُلَّ إمرأةٍ حضيت بذلك
و أنا العشرينية أعلن لكَ عهري..
صُدمَ لما انشدتْ به من جرأة، حيث إنّه
لأول مرة في حياته يهتم لقول امرأة ، أمسك بيديها و سحبها الى صدره و قبّلها في فمها
و قال:
كُنتُ الذي لا يرى احدًا
و ها انا الان اغتصبكِ بمقلتي
كم تمنيتُ تقبيل حرفكِ
و كم تمنيتِ بحرفكِ قتلي
_______
حنين جاسم